الإخوان والدولة الإسلامية ||

الدكتور محمد مرسي في لقائه برموز نسائية مجتمعية :

سأعين امرأة في منصب نائب رئيس الجمهورية، حال فوزى في سباق الرئاسة، أرفض أن يكون تعيين المرأة لمجرد تمثيل النساء، لكن سيتم تعيينها لأن لديها قدرات عالية وسوف نسند لها ملفات اقتصادية وسياسية.


بصراحة شديدة جدا ...

لم أكن أتمنى أن يصل الإخوان إلى الحكم ..

وهم على وشك الاقتراب ..

كمصريين تمنينا .. تطبيق الشريعة فى بلادنا ..

أردنا مشروع " سنحيا كراما " للشيخ حازم أبو إسماعيل ..



ولكن للأسف .. دارت مؤامرة كبيرة عليه .. من لجنة قضائية هى اللجنة العليا للانتخابات .. التى زورت الكثير من الانتخابات فى عهد الرئيس مبارك .. والتى أدخلت عمر سليمان للرئاسة .. ثم أخرجته .. بعد نزول الكثير من الجهات بمظاهرات قوية جدا ..

خرج الشيخ .. الذى وثقنا فيه وما زلنا نثق فيه .. ووالله شعرنا كلنا بصدق أنه سيطبق الشريعة ..

دخل أبو الفتوح بمشروع مصر القوية .. وقال أنه سيطبق الشريعة .. وهو رجل ثائر ومواقفه التاريخية تشهد على نزاهته غير أنه أيضا من جماعة الإخوان المسلمين .. وله شعبية واسعة بين الشباب وأيدته الجماعة الإسلامية وحزب النور السلفيين وحزب الوسط .. وهم من أقوى الأحزاب بعد الحرية والعدالة .. إلا أنه لم يوفق فى الانتخابات .. للأسف الشديد



وكل ذلك والإخوان معلنين انهم لن يرشحوا أحدا .. ثم رشحوا .. وبدات التصريحات بتطبيق الشريعة .. ومشروع النهضة ..
الذى أجده بالفعل مشروع رائع جدا

غير تصريحات الإخوان التى تقول " سنطبق الشريعة بالتدريج "

وقد حضرت وسمعت عدد من الخطب التى تقول " لا يوجد شئ اسمه تطبيق الشرع بالتدريج " ..

فمتى اتيحت لك الفرصة لتطبيق الشريعة .. يجب أن تطبق ..

عن نفسى لما وجدت للإخوان من تصريحات .. انهم على خطوات متساوية من جميع الفئات ..

وما رأينا من زيارات لهم للكنائس فى الأعياد وغيرها من التجاوزات التى اجمع علماء السلف أنها تخالف الدين ..

جعلنى لا أفكر فى انتخاب مرشحهم ..

ولو نظرت للإخوان ..

هل طبقوا الشريعة فى غزة ؟؟ .. هل طبق الغنوشى الشريعة فى تونس .. ؟؟

ابحثوا عن تصريحات الغنوشى .. وهجوم السلفيين عليه ..

هذه صورة من المظاهرات المطالبة بتطبيق الشريعة ..



لا أعرف .. ربما عندما وجد الإخوان مرشحا مثل حازم أبو إسماعيل التف عليه الشعب لانه أراد تطبيق الشريعة ..

قالوا أنهم يريدون تطبيق الشريعة .. ولا أدرى ما مفهوم الشريعة ..

اول شئ تصريحات الدكتور مرسى " انه يعين نائب ست أو نائب نصرانى " .. هل يجوز فى الشريعة انك تعين والى يكون ست أو نصرانى فى دولة إسلامية .. انا لا أدرى ..

وحقيقة .. لقد سأمت من جذب الناس بالشعارت الدينية ..

لا أقول أن الإخوان يستغلون ذلك .. بالعكس لهم نشاط واشح من تمانين سنة .. يجعلهم الأفضل فى نظر الشعب ..

ولكن فى الفترة الأخيرة بعد الثورة قلت شعبيتهم بدرجة كبيرة جدا .. وهذا كان واضح جدا فى نتائج الانتخابات ..

لولا تشتت الأصوات بين حمدين صباحى والدكتور أبو الفتوح .. لو واحد منهم كان نزل .. كان هو اللى هيبقى فى الاعادة مع شفيق .. اللى داخلها بالتزوير ..


عموما .. أنا مش عايز الإخوان يسكتوا .. والله الانتخابات اتزورت فى الجولة الأولى .. هما مطمنين ليه أنها مش هتتزور فى الجولة الثانية ..

وكمان مش بيتكلموا عن قانون العزل السياسى .. زى الأول .. اللى ينطبق على الفريق أحمد شفيق .. لأن لو القانون اتطبق عليه سعتها هيبقى



و



وساعتها .. حمدين صباحى ممكن يكسب بنسبة كبيرة جدا ..

هما حاولوا يتفقوا مع حمدين وأبو الفتوح انهم يبقوا نائبين ليه ويساندوه عشان يكسب شفيق .. لكن هما رفضوا ..

وتمسكوا بالطعن فى شرعية الانتخابات .. وبالأخص حمدين صباحى ..

أنا مش عايزهم ياخدوا قرارات ويندموا عليها تانى زى ما حصل وزى ما الدكتور مرسى قال .. اننا اخطانا فى بعض القرارات ..

وبصراحة الفترة دى مش مناسبة خالص أن يحكم رئيس من حزب له الأغلبية . وبيخضع لهجوم شديد ..

عشان كده حزب النور اختار أبو الفتوح

احنا عايزين البلد تستقر ..

وعايزين تطبيق شرع الله كما أنزل الله ..

هننزل ندى صوتنا لمرسى .. لان مفيش خيار ادامنا غير ده ..

يعني بصراحة كلامك متضارب .. و حصرت تطبيق الشريعة على اقصاء النساء من المجال السياسي و مقاطعة النصارى و تطبيق الحدود

ما هكذا تورد الابل .. اساسا دخول السلفيين في السياسة المصرية اثار دهشتي و خصوصا انه كل فتاواهم كانت تنص اولا على رفض مبدأ الديمقراطية و ثانيا على مبدأ عدم الخروج على الحاكم و ثالثا عدم الدخول في السياسة

يعني من الآخر (و هذا لا يعني اني ما كنت اتمنى وصول الشيخ حازم بالعكس) السلفيين كانوا بيناقضوا انفسهم.. و كون آراءهم تتغير بين ليلة و ضحاها و تتطور بهذه السرعة الرهيبة ادخل مجال للشك :)

و كمان مش لازم نظن ان لو الشيخ حازم دخل الانتخابات كان اكتسحها لانه ببساطة معظم الناس قاطعوا و مش بسبب خروج الشيخ حازم .. لذلك ما اظن النتيجة كانت رح تتغير

ثانيا مبدأ التدرج طبيعي يكون لان المجتمعات ببساطة ما عندها قابلية للتغييير السريع فلازم يكون في على الاقل مشروع يمتد ل10 سنوات لحتى نلامس تغيير حقيقي و فعال .. هذا المنطق و الدين هيك بيقول فمش عارفة وين وجه الشبهة في الموضوع

بكل الاحوال انا اتمنى فوز مرسي .. و مش موافقة اطلاقا على مبدأ الطعن في النتيجة لاني اساسا مش مؤمنة بانه كان في تزوير .. و كمان لانه مش رح يكون في نتيجة ملموسة

و المدهش في الامر ان كل الجماهير اللي قاطعت الانتخابات (بنسبة 49% تقريبا) قعدت تتحسر على تأهل شفيق و جايين هلأ بدهم يطعنوا في النتائج .. بجد انا مش عارفة هالعقلية من وين طلعت و كان ابعد ما يمكن تصوره من شعب واعي ثائر مثل الشعب المصري

عموما .. انا متفائلة .. و لاني مؤمنة كمان انه الرئيس وحده مش ممكن يعمل كل شيء لحاله، حتى لو كان فيه عيوب اكيد في اطراف اخرى رح تتدخل و تتخذ معه قرارات و تصوب العوج

و ان شاء الله خير :)

Maгaм .. ~ معجب بهذا

السلفيين .. مش جماعة واحدة .. هذا اولا .. فيه جماعات لها أفكار معينة .. هناك جماعات جهادية .. مسلحة .. منتشرة فى سيناء وهذه الجماعات لا تعرف لغة الحوار كثيرا ..

الا أن الذى يمثل التيار السلفى فى مصر الدعوة السلفية بإسكندرية وحزب النور السلفى .. وغيره من الأحزاب كالأصاله .. وهى احزاب دينية وسياسية على قدر كبير من النضج الدينى والسياسى .. وتصريحاتها غير متناقضة أبدا .. واتحداكى تجبيلى بيان واحد صادر من الدعوة السلفية يقول مثلا أن الثورة خطأ ..



الشيخ حازم لو نجح الانتخابات كان اكتسحها فعلا .. والكلام ده يقوله واحد عايش فى مصر وشايف شعبية الشيخ واعلاناته وكمية التوكيلات اللى خدها والمؤتمرات اللى كان بيعملها .. وعدد الناس اللى كانت بتأيده ..

لو كان خيرت الشاطر أدام الشيخ حازم .. ربما فعلا كان هيبقى فيه منافسة .. لكن غير كده أتصور لا ..

وبعدين نسبه 51 % من الناس اللى شاركوا .. فى بلد فيها نسبة فقر عالية جدا ومسنين ومرضى .. وأمية ..

نسبة كويسة جدا جدا ..

وحاجة تفرح ..

زمان مكنتش النسبة بتوصل ل 1 % ..

بالنسبه لتطبيق الشريعة .. أنا أتحدث من الناحية الفقهيه .. لذلك لن يؤخذ النقاش لعقلى فى هذه القضية ..

الله امر فى كتابه بتطبيق شرع الله ..

يبقى متى اتيحت لنا الفرصة لنطبقه سنطبقه ..

وبعدين لو جيتى بالعقل تدريج ايه بس ..

الشرع لو اطبق كمعاملات ودين وحدود .. هيخلى البلد تنتقل فى أسرع وقت وهتخلى المسيحى قبل المسلم يشعر بالامان وهيبقى فيه حرية وعدل وكل شئ ..

أنا كمان متفاءل ..

ولن أرضى بديلا غير شرع الله ...


أخيرا هما عند وجهة نظرهم ..

المشاركة فى نظام يحكم بدون شرع الله .. هو ظلم وحكم ..

ولم يدخلوا عالم السياسة الا بعد أن قامت الثورة .. لانه أتيحت لهم الفرصة لكى يشاركوا بنزاهة وحرية ..

أما الإخوان كانوا فى مسرحية هزلية صنعها النظام السابق ليوهم العالم ان هناك معارضة فى مجلس الشعب .. ولكن لم تكن هناك معارضة بالمعنى الذى يستحق ..

وغباء كبير جدا من النظام السابق أن انتخابات مجلس الشعب 2010 تم تزويرها بحيث ولا واحد من الإخوان يدخل المجلس .. طبعا كانت غلطة فادحة .. وغبية جدا .. وكذلك حملة جمال مبارك رئيس لمصر .. منتهى الغباء السياسى وكانهم خلاص افتكروا أن الشعب هيرضى بده ..


بالنسبلة لتزوير النتيجة .. دى وجهة نظرك ..


انتى واحدة عايشة فى فرنسا ... لا عمرك نزلتى مصر ولا عمرك شفتى ازاى انتخابات بتتزور .. ولا حتى تابعتى الأخبار على النت عشان تعرفى الطعون اللى اتقدمت كانت بتحكى فى ايه ..

لما تكون كشوف الناخبين مسجل فيها مجندين فى الجيش والشرطة ودول أساسا ممنوعين من التصويت .. ده ميبقاش تزوير ..

لما كشوف الانتخابات اللى فيها الأسماء متتوزعش على الأحزاب ..

لما يكون موجود فى كشوف الانتخابات كمية ناس متوفية بالهبل .. ده مش تزوير ..


لما سصدر تعليمات للمحافظين والاجهزة الحكومية بالتصويت لمرشح بعينه وان يتم دعمه من الجيش هل ده مش تزوير

لما يبقى فيه حاجة اسمها البطاقة الدوارة ..

يعنى مثلا واحد يدخل اللجنة الانتخابية على أساس أنه ينتخب .. يروح عامل نفسه دخل ورقة فى الصندوق وهو أساسا طلع بورقة الانتخابات .. يروح شخص دافعله 100 جنيه مثلا .. وياخد الورقة ويعلم على مرشح معين .. بعدين اللى يدخل .. عشان يتأكد الراجل اللى بيرشى ده انه هينتخب شفيق مثلا .. يروح يديله الورقة اللى متسودة .. ويقولوا خش حطها فى الصندوق وهات الورقة الفاضية اللى هتاخدها .. وهكذا ..


لما يتعمل لنفس الشخص كذا بطاقه .. فى كذا لجنة انتخابية عشان يصوت .. ده مش تزوير ..

لما اللجنة العليا للانتخابات قرارتها تبقى محصنة .. يعنى ترفض الطعون بمزجاها وممكن كمان لو اعلنت فوز شفيق حتى لو الانتخابات مزورة بنسبه 100 % محدش يقدر يقولها حاجة .. ده مش تزوير ..

اها نسيت ..

بالنسبة أن النائب نصرانى أو ست ..

فده يخالف شرع الله .. ويخالف العرف والتقاليد حتى ..

كمان اقراى تصريحات الإخوان .. عند زيارة أردوغان لمصر .. عندما قال أنه سعيد بان تركيا دولة علمانية ووصلت لهذه النسبة من التقدم فى فترة قليلة ..

أخيرا .. أنتى اللى فهمتى أنى حصرت نقطة تطبيق الشريعة فى الحاكم وبس .. وده مش ذنبى ..

عموما ..

أهم عنصر فى الدولة الإسلامية هو اختيار حاكم تتوافر فيه الصفات التى شرعها الدين

فإن الإمامة العظمى (الخلافة) هي: أرفع المناصب الدينية، إذ يحل القائم بها محل الرسول صلى الله عليه وسلم في صيانة الدين، وسياسة الدنيا به، ولذا كثرت واشتدت الشروط المطلوبة في الإمام، لعظم الخطب، ونحن نذكر - إن شاء الله - ما اتفق الأئمة على شرطيته من هذه الشروط، ثم نثني بما اختلفوا فيه، فقد اتفقوا على:


- الإسلام: فلا تصح ولاية الكافر، قال تعالى: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً) [النساء:141]. والإمامة كما يقول ابن حزم: (أعظم السبيل) فهي أولى بالنفي، وعدم الجواز.
- التكليف: ويشمل العقل والبلوغ، فلا تصح إمامة الصبي والمجنون، لأنهما في ولاية غيرهما، فلا يوليان على المسلمين.
- الذكورة: فلا تصح إمارة النساء، لحديث: "لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة" رواه البخاري من حديث أبي بكرة. ولأن هذا المنصب تناط به الأعمال الخطيرة، والأعباء الجسيمة مما يتنافى مع طبيعة المرأة وأنوثتها، فاقتضت حكمة الشرع صرفها عنه، وعدم تكليفها به رحمة بها، وشفقة عليها أولاً، وصوناً له هو ثانياً من أن يوكل إلى من لا يستطيع القيام به فيضيع.
- الكفاية ولو بغيره: والكفاية هي الجرأة والشجاعة والنجدة، بحيث يكون قيما بأمر الحرب والسياسة، والذبِّ عن الأمة، أو مستعيناً بأهل الكفاية في ذلك.
- الحرية: فلا يصح عقد الإمامة لمن فيه رق، لأنه مشغول بخدمة سيده. وهذا القدر من الشروط متفق عليه.
أما المختلف فيه من الشروط فهو:
- العدالة والاجتهاد: ذهب المالكية والشافعية والحنابلة إلى أن العدالة والاجتهاد شرطا صحةٍ، فلا يجوز تقليد الإمامة لفاسق، أو مقلدٍ، إلا عند فقد العدل والمجتهد، وذهب الأحناف إلى أن كلا منهما شرط أولوية، فيصح تقليد الفاسق والعاصي، ولو عند وجود العدل والمجتهد، وإن كان الأولى والأفضل تقديم العدل المجتهد.
- سلامة اليدين والرجلين والسمع والبصر: فذهب جمهور الفقهاء إلى أنها شروط انعقاد، فلا تصح إمامة الأعمى والأصم، ومقطوع اليدين والرجلين ابتداءً، وينعزل إذا طرأت عليه، لأنه غير قادرٍ على القيام بمصالح المسلمين على وجه الكمال، ولأن مقصد الإمامة هو: القيام بمصالح المسلمين على ما تقتضيه قواعد الشرع، فكل ما يؤثر على هذا المقصد بالإبطال، أو النقص كان انتفاؤه شرطاً في صحة الإمامة، وقد قال تعالى: (وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ) [البقرة:247]، فكانت الزيادة في العلم والجسم مرجحاً ومقدماً له على غيره، فدل ذلك على أن أصل العلم، وسلامة الجسم شرط في القيادة، ومن أعظمها الإمامة الكبرى.
وذهب بعض أهل العلم إلى أنه لا يشترط ذلك، فلا يضر الإمام عندهم أن يكون في خلقه عيب جسدي، أو مرض منفر، كالعمى والصمم، وقطع اليدين والرجلين والجذام، إذ لم يمنع من ذلك قرآن ولا سنة ولا إجماع، وهذا تساهل لا ينبغي، والاحتياط في حق الأمة بتشديد شروط الإمامة مراعاة لمصلحة الأمة بتولية الأصلح - أولى من التساهل في شروط الإمامة - مراعاة لمصلحةٍ خاصة، وقد مضى الدليل. والحق أن اشتراط سلامة الأعضاء مما يمنع استيفاء الحركة للنهوض بمهام الإمامة لا ينبغي أن يكون محل خلاف.

كنت حابة أشارك بالنقاش بس ما بفهم بهالموضوع
و لكن:...



عوافي حسام
و المناقشين

ليه حازم يختلف عن الجميع ؟؟؟
=======================

• الجميع لما خسروا الإنتخابات قدموا طلبات بتأجيل ا...لإنتخابات حتى نتيجه حكم المحكمه الدستوريه بقانون العزل

• أبو إسماعيل محاميه قدم طلب تأجيل الإنتخابات .. وهو ذهب للمحكمه ولغى الطلب ولم يهتم بأمر ترشحه بقدر إهتمامه بالإنتخابات

• الجميع إتهموا أنصار أبو إسماعيل إنهم طامعين فى الكراسى لما حاربوا التزوير .. وبعد شهر نزلوا يطالبوا بنفس المطالب وينادوا بالتزوير ..

• الجميع يشترط مناصب سياسيه وصفقات حتى يدعموا محمد مرسى

• أبو إسماعيل دعم أبو الفتوح , ويدعم الأن مرسى ,, ولم يقل ضمانات ولم يقل لأحد عينى نائب له .. رغم إن أنصاره أضعاف أنصار الباقيين

• أبو إسماعيل مش ثورى فى الإعلام .. ومش مفتعل ولا مستغل لمواقف سياسيه .. أبو إسماعيل كان قضيته وطن .. وعمره مفكر فى الكرسى .